انتِ..
جوهر بصري
اينما اشيح القاكِ
تتوغلين في كياني
أنتِ..
لي حبا يكفيني
تمكن من وجداني
فيا ليل النوى
قف عند مبسمها
فهي روض الفؤاد
والجنانِ..
ضمآن لهواكِ
كقطر الورد
طيبا و حنانِ
النعيم عشقكِ
تراتيل مغناة
من ازماني
ان مت،
فرميم جسدي
مبعثر
محلق في الاكواني
و بين الافلاك يدور
رمادا متكورا
باحثا عن الخلانِ
كأنني وهواكِ
بصمة ادلة
بلا شبه
يبصمها بناني
**
سعد الطائي
تعليقات
إرسال تعليق