حديثكِ يجعلني أقرب للحياة
انه كالشرايين المغلقة
حين تفتحها همساتكِ
كأمواج من عشقٍ ،
تدنوا بقلبي من النور،
و انا اجول ناظري برسمتكِ
طيلة ساعات،
عابراً ذكرياتي الحزينة
انهض من جسد
لم يرى السعد بعد،
و صوتكِ حاضر
مثل ترتيل للضوء
يطرب روحي
و يغلف بالوجد قلبي
.
سعد الطائي
تعليقات
إرسال تعليق