مخذول يطعن جريحا
فَيُسقِطُ من يده الحياة
على قصور قومٍ مخذولين..
يتجلببون بالدين
او سمه طين
فالدين لا يختبئ بظلم المِله
ولا يرسل الينا اشباح الموت
مفخخات يا صاح
بمسمى الصحاح
او قنصا بِسِله
من احزاب الذله،
ليمحوا منا الهيهات
فهي لقلوبهم
سكتة و عله
قبح الله كل طاغٍ
معبأ فؤاده بالغله
قد اعتدنا القتل لقرون
ولكن مثلنا محال
ان يبايع مثله...
.
سعد الطائي
تعليقات
إرسال تعليق